من طرف اميرة بكلمتى الجمعة أبريل 09, 2010 6:31 amكم عشت داخل كهوف الحزن في مغارة قاتلة لا تعرف معنى شمس السعادة
وكم عشت حبيسة داخل معتقل الشعور بالذنب لا اعرف لنفسي طريقا للخروج من سراديبه بعدما القى السجان بمفتاح حريتي في قاع محيط الياس
كم قصصت للاصدقاء طلاسم حزني فلم يفهمو ,
وكم شكوت لهم الغاز غضبي غير المفهومة ..
حاولت قراءة كف القلب فوجدت ان خريطة المشاعر كلها في الشرق والغرب في الشمال والجنوب تشير نحو اسمكـ
فقد اصبح من المستحيل على القلب ان ينسى الحروف المكتوبة على صفحاته
كنت قد قررت ان اتوقف عن التنفس باسمكـ
واكتشفت انني لا استطيع ان اتوقف عن حبكـ
لا يمكن لقلبي ان يعلن الاضراب الدائم عن ضخ جرعات من المشاعر المجنونة التي تهتف في مظاهرة تنادي باسم معشوقي
اتريد ان اقول لك كم احبكـ , وكم سهرت الليالي افكر فيك , وكم سرت تحت المطروانا اغني باسمكـ وكم انتظر محادثة منك ....
كثيرا ما نظرت الي الهاتف انتظر ان يدق لعلك تدرك انه آن الاوان لتحدثني .....
سوف اظل انتظرك حتى لو لم ارى علامة على وجودك في حياتي ...
عندي ايمان مطلق بانك يوما ستفهم دون اتكلم , سوف تشعر دون ان اكتب , سوف تاتي دون اطلب ...
فتعال نتجاوز مرحلة التوقف امام الماضي , تعال نكسر جدران الخوف من تكرار ما حدث .
وكم عشت حبيسة داخل معتقل الشعور بالذنب لا اعرف لنفسي طريقا للخروج من سراديبه بعدما القى السجان بمفتاح حريتي في قاع محيط الياس
كم قصصت للاصدقاء طلاسم حزني فلم يفهمو ,
وكم شكوت لهم الغاز غضبي غير المفهومة ..
حاولت قراءة كف القلب فوجدت ان خريطة المشاعر كلها في الشرق والغرب في الشمال والجنوب تشير نحو اسمكـ
فقد اصبح من المستحيل على القلب ان ينسى الحروف المكتوبة على صفحاته
كنت قد قررت ان اتوقف عن التنفس باسمكـ
واكتشفت انني لا استطيع ان اتوقف عن حبكـ
لا يمكن لقلبي ان يعلن الاضراب الدائم عن ضخ جرعات من المشاعر المجنونة التي تهتف في مظاهرة تنادي باسم معشوقي
اتريد ان اقول لك كم احبكـ , وكم سهرت الليالي افكر فيك , وكم سرت تحت المطروانا اغني باسمكـ وكم انتظر محادثة منك ....
كثيرا ما نظرت الي الهاتف انتظر ان يدق لعلك تدرك انه آن الاوان لتحدثني .....
سوف اظل انتظرك حتى لو لم ارى علامة على وجودك في حياتي ...
عندي ايمان مطلق بانك يوما ستفهم دون اتكلم , سوف تشعر دون ان اكتب , سوف تاتي دون اطلب ...
فتعال نتجاوز مرحلة التوقف امام الماضي , تعال نكسر جدران الخوف من تكرار ما حدث .
